Wednesday, February 14, 2007


These Syrian Arab Druze in the Golan Heights will never forget that are living under Israeli occupation. They will be liberated, one day.

3 comments:

Lirun said...

which town was this taken in?

Anonymous said...

من إمام دين التوحيد [ دين الدروز ... ] حمزة بن علي بن أحمد الزوزني الفاطمي [ سلمان الفارسي – جبريل الحق – مسيح الحق والأمم << غير عيسى بن مريم>> - سليمان بن داوود – شعيب .....] قلنا أن إمام دين التوحيد هو أعظم وأجل وأقدس ما خلق إله دين التوحيد .... فلو وضعنا كل الكون بما فيه من سموات وكواكب وأفلاك ومخلوقات وموجودات بكفة قبالته لرجحت كفته رجحاناً عظيماً .... بل أكثر من ذلك بكثير بل كل هذا الكون بما فيه لا يوازي مثقال ذرة من إمام دين التوحيد عند إله دين التوحيد .... وإن أعظم إبداع أبدعه إله دين التوحيد هو إبداع وخلق إمام دين التوحيد ... وهذا الخلق الإعجاز بعينه ... وبخلقه [ خلق إمام دين التوحيد ] تجلت جميع معجزات وقدرات ومعارف وعلوم وأسرار إله دين التوحيد .... ووهبه جميع نعوته وصفاته وأسمائه وكلماته وحكمته وقدرته ومعجزاته وأسراره ..... وهذه المسميات لقدرات وليست [فقط] أسماء ذات مدلول .... وهذه المسميات جزؤية عند إمام دين التوحيد .... إنما هي في تمام الكمال والتمام عند إله دين التوحيد [ أي جزئيات من كليات ] .... وأعطاه [ أي إله دين التوحيد أعطى إمام دين التوحيد ] ملك هذا الكون بما فيه بجميع موجوداته ومبدعاته ومخلوقاته .... فهو قادر أن يؤثر في الجمادات والنباتات والأجسام وأشكال المادة وأجسام المخلوقات والمبدعات ..... من جهة .... وقادر أيضاً وبنفس الوقت أن يؤثر في أرواح وعقول المخلوقات [ بشر – حيوان – طير – جن - ..... غير ذلك .... جميع المخلوقات ] من جهة أخرى.... فجميع ما يدور حولكم من قدراته وفعله .... فالبراكين من فعله وقدراته ...الهزات الأرضية ... الزلازل الماحقة ... الصواعق والنوازل ... البروق الصاعقة ... الرعود المزلزلة ... الأعاصير ... المطر والثلج .... الزوابع .... العواصف .... الدكدكة ... الحرائق العظيمة [ مجهولة السبب ] ... وجميع الكوارث في الجو والبحر والأرض ... وجميع الأمور التي تحدث بتماسكم وتعزونها لعوامل الطبيعة ..... وغير ذلك أيضاً.... جميع ذلك من فعله وقدراته . وأيضاً يؤثر في الأجسام والأجساد فهو قادر أن يخسف الأرض بالمكان الذي يريد ... وأن يدكدك الجبال [ وغير ذلك ... ] ويخسف بها ويصدعها ويطيرها في السماء ... وقادر على تمزيق الصخور ويشققها ويقذف بكل جزء منها في الفضاء أو يدحرجها على الأرض .... والنيازك من قدرته والشهب والمذنبات .... وجميع حركات الكواكب في الأفلاك .... وغير ذلك ..... جميع ذلك من قدرته ...ويؤثر في أجساد المخلوقات بشر كانوا أو حيوانات أونباتات أو طير أو جن ... أو غير ذلك ... فجميع الأمراض الجسدية التي تطرأ على هذه المخلوقات من قدرته وفعله .... والشفاء من جميع هذه الأمراض من قدرته وفعله .... قد يقول قائل بل الدواء الفلاني ... أو العقار الفلاني هو الذي شفاني ... الأمر لا يحسب هكذا ... لافائدة من جميع الأدوية المطبقة على جميع المخلوقات [ وهذه حقيقة ] لكن من إستعمال عقار معين مخصص لمرض معين وجد البشر أنه يفيد به .... ليست الإستفادة من العقار إنما أراد إمام دين التوحيد من خلال شفائه لهذا المرض أن يربط البشر بين هذا المرض وهذا العقار ... لسرية حقيقة الشفاء .... إذاً مريض وصف له دواء لمرض معين وشفي وتعافى ... هذا لا يعني إن هذا الدواء هو الذي شفاه وعافاه ... إنما من بعد إستعماله لهذا الدواء يقوم إمام دين التوحيد بشفاءه ورده الى حدود العافية بقدرته وفعله .... ولكي يتوهم البشر بأن الدواء الفلاني ناجع بالمرض الفلاني .... إذاً حقيقة الشفاء والمعافاة من إمام دين التوحيد ومن إختصاصه .... فهو الذي يضع المرض في الجسد من فعله وقدرته .... وهو الذي يزيله أيضاً .... وهذا أيضاً ينطبق على أمراض الحيوانات والنباتات والأشجار ... والجن .... والطير .... وغير ذلك ... وجميع الجائحات والأوبئة وتسليط الحشرات وتكاثرها وكوارثها .... جميعها من فعله وقدراته .... وقلنا سابقاً بأنه قادر على الصعق والإقماح والصرع والإجماد والفلج والإشلال وجعل عاليها أسفلها والتغريق في البر والبحر والإمطار بشهب من نار ... والقذف بشهب من نار وحريق ... وأن تعتري البدن الرعشة ... والرجفة ... والرعب ... والخوف الشديد ... والرهبة ... والخشية ... والتنافض ... وإرتعاص العضلات ... والإختلاج ... والغيبوبة ... والصداع ... وثقل الرأس ... وطنين الأذنين ... والدوار ... والدوخة ... والإغماء ..... وضيق النفس وصعوبته ... وخفقان القلب .... إذاً جميع الأمور التي تصب بهذه المصافي ... وغير ذلك ... من إختصاصه وفعله وقدرته ... وليس الأمر عند البشر فقط ... إنما عند جميع المخلوقات بشراً كانوا – حيوانات – طير – جن – غير ذلك .... وهذا شأنه متى يريد لحظة يريد .... ولو كانوا متفرقين بأصقاع الأرض ... وبلحظة واحدة وبدفعة واحدة ...هذا من جهة .... ومن جهة أخرى فإمام دين التوحيد بيده أرواح وعقول جميع المخلوقات وهو المحيي المميت بأمر من إله دين التوحيد ولإطلاعه على أسرار إله دين التوحيد ... وهو طبيب الأجسام والأرواح ... فجميع الأمراض النفسية والنفسية العضوية من فعله وقدرته وأيضاً الأمراض العقلية ... وأيضاً جميع الأدوية النفسية والعقلية لا فائدة منها ولا تنفع .... أيضاً كما قلنا بشأن الأدوية بشكل عام ... فأمر الأدوية النفسية والعقلية تصب في مصافيها ... وما الفصام وأشكاله وأنواعه وتشاركاته وتداخلاته ... والجنون ... ونوب الجمدة ... والزور ... والرهابات ... وجميع النفاسات وجميع العصابات ... وتداخلاتها وتشاركاتها وإختلاطاتها .... وجميع الأمراض العقلية ... وغير ذلك ... جميعها من فعله ومقدرته .... وقادر أن يجعل من شخص عاقل متزن مثقف ... أن يجعل منه وبلحظة مجنوناً تفر منه جميع البشر ... لحظة يشاء متى يشاء .... ولو كانوا جماعات أوفرادى موزعين في أصقاع الأرض قاطبة .... هذا من جهة الأمور التي تحسبونها طبيعية ... وأن العلم والحضارة قادرة على حل مواضيعها .... أما من جهة أخرى فبيده أرواح وعقول جميع المخلوقات بشراً كانوا أو غير ذلك .... من كائنات مجهرية حتى أضخم المخلوقات .... فهو قادر أن يملي على عقول وأرواح أشخاص مختارين من قبله ...أن يملي عليهم ما يشاء .... من خلال بحور معرفته وعلمه وأسراره ..... وغير ذلك ... ويسمعون كل كلمة يقولها .... ويتبعون أوامره لحظة بلحظة .... ومثال على ذلك العباقرة والمخترعين ... والأدباء والشعراء ... والحكماء ... وجباهذة العلوم .... وجميع الأمور التي تصب في مصافي هذه الموضوعات ... وغير ذلك أيضاً ... فجميع الثقافات والعلوم .... والقيم الإنسانية ... وغير ذلك ... فهي منه ... ومن إملاءه على عقول وأرواح أشخاص مختارين من قبله ...هذا من جهة عموم البشر .... أما أمر خصوصيتهم ... أي الموحدين المقبولين [ دروزاً كانوا ... أو فاطميين ... أو غير ذلك حسب روائز ومرتكزات دين التوحيد كما شرحنا سابقاً من خلال الملف الإرتكازي....] فهؤلاء الإملاءات على أرواحهم وعقولهم خاصة وسرية وفي جميع المناحي دينية كانت أو غير ذلك .... من بحار المعارف والعلوم والثقافات عبر العصور والسنين والأجيال .... وغير ذلك ... والهبات والعطايا والمكرمات .... من إمام دين التوحيد ... وجميع ما يحدث على ساحاتكم المحلية والعالمية .... في جميع أنحاء الكرة الأرضية وعند جميع المخلوقات ... فهي من فعله وأمره وقدرته .... ولا يتحرك متحرك ولا يسكن ساكن ... ولا يسكن متحرك ... ولا يتحرك ساكن إلا بأمره ومشيئته وفعله وقدرته .... وليس فقط يكون هذا على مستوى الحكومات والدول ..... إنما أيضاً على مستوى حياتكم اليومية ... وجميع ما يحدث لكم عبر اللحظات والدقائق والثواني والساعات ... وأكثر من ذلك لايخرج نفس من أنفاسكم إلا بأمره ومشيئته وأيضاً نبضات ودقات قلوبكم ... وأيضاً نطقكم وكلامكم وحديثكم ... جميع أحاسيسكم ... جوارحكم ... أحاديثكم ... حالات عقولكم وأرواحكم ونفوسكم وعواطفكم وأبدانكم .... جميعها بأمره ومشيئته وقدرته وفعله .... بالمحصلة جميع ما في هذا الكون بجموعيته وبما يحتويه وبما فيه وما عليه وجميع مخلوقاته وأرواحهم وعقولهم .... جميع ذلك خاضعاً صاغراً طائعاً لأمره ومشيئته وفعله وقدرته .... لايخرج شيء منه قيد أنملة عن إرادته .... منذ خلقة هذا الكون وجميع موجوداته زمناً سرمدياً أبدياً خالداً ... إن كان ذلك في الحياة الدنيا أو في الحياة الآخرة ... قد يقول قائل أنا وصلتني جميع الملفات والرسائل الصادرة عن إمام دين التوحيد ... وتعاليت ... واستخفيت ... واستهزأت ... وشتمت وقذفت .... وتحاملت ... ورفضت ... وقمت بأفعال معاكسة ومعادية ... وتحديت ..... وغير ذلك .... ولم يحدث لي شيئاً ... وبناءً على ذلك تطاولت ... وازدت قناعة بأن كل ما وصلني كذب وافتراء ... وتماديت كثراً جداً ......... نقول لهؤلاء من قال لكم أننا عاقبناكم .... فقط ذكرناكم من خلال ما كتبنا ماذا سيكون مصيركم .... وإمام دين التوحيد لأخذ العلم لا يكذب ... وأعتقد أن الذي بعض صفاته ما ذكرناه في هذه الرسالة وفي ما كتبنا لكم سابقاً ... أعتقد أنه قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــادر .... ولكم ما وعدكم ... ولحظة يشاء ومتى يشاء .... ولو تهبط السبع سموات طباقاً على الأرض وتتناثر الكواكب والنجوم وتنمحق وتصبح هباءً منثوراً أهون على إمام دين التوحيد من أن يكذب .... وهو القادر والذي بيده ملكوت السموات والأرض.........
توضيح : الذي حاول وبشتى الوسائل عدم إستقبال رسائلنا .... نقول له لقد إستلمتها .... فخذها من المواقع الأخرى .... فأنت معني بها ........

صـــــــــــــــــــــــــــــدر وأفهــــــــــــــــــــــــــــــــــم علنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً

The Mandate Days said...

As long as Syria support the Hamas and the Hissbulah and the Islamic Jihad and try to get nuclear weapos, as long as Syria is a close ally of Iran forget the Golan. You can only dream about it.
By the way, its a beutifull area/